الشهداء أكرم من في
الدنيا وأنبل بني البشر
تحية إجلال واكبار إلى قوافل شهداء الوطن الغالي والى شهداء
الأمة
شهداء منطقة عفرين الذين تطوعوا
في جيش الإنقاذ لتحرير فلسطين عام 1948
في الساحة الرئيسية لمدينة عفرين يوجد نصب تذكاري
أقامته بلدية عفرين عام 1948 تكريماً لشهداء جيش الإنقاذ الذين
استشهدوا دفاعاً عن فلسطين وشكلوا بدايات قوافل الشهداء الذين يجب أن
لا ننساهم ... دفعهم حسهم الوطني للدفاع عن سورية كباقي أبناء
الوطن فتوجهوا نحو مراكز التطوع ليحملوا السلاح وليسطروا على أرض
فلسطين قلب سورية ملاحم وبطولات لا تنسى جعلت أشجار الزيتون في
عفرين وفلسطين أكثر رسوخاً في الأرض وأكثر شموخاً في السماء وتتالت
مواكب الشهداء دفاعاً عن الأرض وستستمر حتى يعم السلام العادل
والشامل ويعود لكل ذي حق حقه |